أختبارات العائدين للأله الخالق
أختار الانسان الابتعاد عن الله والانفصال عنه بمخالفة وصيته, وأصبح الانسان تحت سيطرة الشيطان وفقد علاقته بخالقه ولا يستطيع أن يصلح هذه العلاقة مرة أخرى ولكن الله بمحبته للانسان تنازل وأصلح العلاقة بنفسه لأنه الوحيد الذي يستطيع ذلك ورضى أن يتجسد ويعذب ويصلب لنكون مؤهلين للعودة له كسابق العهد في بداية الخليقة, ولكن الشيطان لا يفرط فيما يملك بسهولة فيسيج حولهم مرة بأسسم الاسلام ومرة بأسم الالحاد وحيله كثيره, أما من يعود فنقول له مبروك عليك الخلاص من براثن الشيطان